منذ ٤ أعوام
أعدم المحتل الفرنسي القائد محمد بوراس رميا بالرصاص في 27 مايو/أيار من عام 1941، في خضم نشاطه ضد الاستعمار الفرنسي، حيث نجح في بلورة الوعي الوطني ودافع عن مقومات الهوية وأسس لمنظمة تربوية إسلامية متشبعة بالوطنية.